وقالت الدراسة أن هذا الأمر يمكن أن يسبب اضطرابات في النوم وما ينجم عنه من تأثيرات سيئة على الحياة اليومية. كما يمكن للضوء الأزرق أن يكون له تأثير ضار على الجلد والعينين.
ويؤدي التعرض للضوء الأزرق إلى زيادة كبيرة في أنواع مركبات الأكسجين التفاعلية (ROS)، وهي مواد كيميائية عالية التفاعل تتكون من الأكسجين.
ويمكن أن يؤدي الكثير من أنواع الأكسجين التفاعلية إلى إتلاف الحمض النووي والإنزيمات الرئيسية ما يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
كما أظهرت الدراسات أن الضوء الأزرق يمكن أن ينشط الجينات المرتبطة بالالتهاب والتشيخ الضوئي (تلف الجلد).