وأكد الوزير الرحمون أن وزارة الداخلية حريصة على رعاية مصالح الجالية التونسية في سورية، وتقديم كل التسهيلات للمواطنين التونسيين المقيمين في سورية ومعالجة أوضاعهم.
ولفت وزير الداخلية إلى أن العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين عميقة ومتجذرة، مشيراً إلى أهمية الاستمرار في تطويرها وتعزيزها في مختلف المجالات، بما يسهم في تجاوز التحديات الراهنة.
من جانبه أكد السفير المهذبي أنه سيبذل كل الجهود لتعزيز العلاقات بين البلدين وتطويرها، بما فيه خير ومصلحة الشعبين الشقيقين.