وقدم الوزير جوخدار عرضاً عن واقع القطاع الصناعي والحرفي في سورية، منوهاً بالجهود والمواقف الإنسانية التي قدمتها دولة الإمارات لمساعدة المتضررين جراء الزلزال المدمر الذي ضرب سورية في شباط الماضي.
بدوره أكد النعيمي على العلاقات التاريخية المتميزة التي تجمع البلدين الشقيقين، معرباً عن أمله في أن يفتح استئناف مشاركة سورية في اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية آفاقا للتعاون والتقدم في كل الأصعدة، بما ينعكس إيجاباً على الشعب السوري ويساهم بتعافي سورية من تداعيات كارثة الزلزال.