وتنقلت الفرقة السيمفونية بخفة بين الألحان اللاتينية المتنوعة ببراعة عازفيها فبدأت الأمسية بمقطوعة من المكسيك ثم انتقلت إلى جامايكا على أنغام الباصون والوتريات.
وأكملت الفرقة ببراعة متناهية مسيرتها بمقطوعة أرجنتينية وأخرى من البيرو وفنزويلا والأورغواي والمكسيك على إيقاعات التشيللو والفيولا والكونترباص والترومبيت والساكسفون.